يتخذ جبل "أبو مخروق" موقعًا تاريخيًّا مهمًّا في وسط مدينة الرياض بتشكيلاته الصخرية المميزة وبتجويفه الكهفي الفريد، ويعتبر معلمًا بارزًا ارتبط بلحظات تاريخية، وبقيمة وطنية حيث اتخذه الملك المؤسس -طيب الله ثراه- متنزهًا طبيعيًّا يرتاده ليتابع سباقات الخيل يوميًّا؛ إلا أن هذا المَعلم المميز يعاني حاليًا من الإهمال، وعدم الاهتمام وسط مطالبات مستمرة بإعادة ترميمه وتهيئته للزوار في ظل قلة أماكن التنزه الطبيعية في العاصمة الرياض.