غطت أسراب الجراد سماء العاصمة المقدسة بشكل كبير، حيث رصد الأهالي مرورها من سماء العاصمة المقدسة بأعداد وأحجام كبيرة.
وتساءل عدد منهم عن دور الجهات ذات العلاقة في مكافحة مثل هذه الأسراب، ومدى تأثيرها على الغطاء النباتي.
وترافق مع ظاهرة هجرة أسراب الجراد صيحات الأطفال بين خوف وفرح من هذه الأعداد الكبيرة، التي كان تحليقها فوق المباني وملاصقًا لأسطحها؛ ما دفع حمام مكة لالتزام سور المباني والامتناع عن التحليق في الجو.
