شبّه إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور سعود بن إبراهيم الشريم، الرشوة بالقِدر الذي لا يستقر إلا على ثلاث أثافي، مشيراً إلى أن الإسلام حسم أمرها، وتعتبر من أكبر الكبائر الموجبة للعن. مؤكداً إلى أنه لن يبلغ أحد الخيرية في أداء ما كلف به إلا باجتماع الأمرين وهما؛ الأمانة والقوة.
وقال عبر حسابه الشخصي على "تويتر": "الرشوة كالقِدر لا تستقر إلا على ثلاث أثافي، حسم الإسلام أمرها باللعن فصارت من الكبائر حتى لا يخرج المال عن حِلِّه؛ ففي الحديث: لعن الله الراشي والمرتشي والرائش".
وأضاف في تغريدة أخرى: "في الأمانة ضمانٌ للمال، وفي القوة ضمانٌ للإدارة، ولن يَبلُغَ أحدٌ الخَيريَّةَ في أداء ما كُلِّفَ به إلا باجتماع الأمانة والقوة معاً في شخصِه "إن خير من استأجرتَ القويُّ الأمين".