صرَّح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية بأنه إلحاقًا للإجراءات الاحترازية والتدابير "البروتوكولات" الوقائية للقطاعات المعلنة بتاريخ السادس والعاشر من شهر شوال 1441هـ، تعلن وزارة الداخلية الإجراءات الاحترازية والتدابير "البروتوكولات" الوقائية للقطاعات للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد، التي تقتضيها متطلبات عودة الأوضاع العامة لطبيعتها.
وأوضح المصدر أن البروتوكولات الوقائية يمكن الاطلاع عليها عبر الرابط الآتي:
تشمل التالي:
بروتوكولات محلات الحلاقة الرجالية
بروتوكولات صالونات التجميل
بروتوكولات القطاع العام
بروتوكولات المساجد
بروتوكولات قطاع التعدين
بروتوكولات قطاع المقاولات
بروتوكولات قطاع المقاولات – المشاريع القائمة
بروتوكولات الطيران الداخلي والدولي
بروتوكولات الحافلات داخل المدن
بروتوكولات الحافلات بين المدن
بروتوكولات عبارات جازان وفرسان لنقل الركاب والبضائع
بروتوكولات محلات تجارة الجملة والتجزئة والمولات والمراكز التجارية
بروتوكولات أسواق النفع العام
بروتوكولات مرافق الإيواء السياحي (الفنادق والشقق المفروشة وما في حكمها)
بروتوكولات المركبات المستأجرة (تأجير السيارات)
بروتوكولات سيارات الأجرة والنقل المشترك
بروتوكولات الخدمات البريدية واللوجستية
بروتوكولات دور الإيواء الاجتماعية
بروتوكولات المزارع والبيوت المحمية
بروتوكولات المصانع
بروتوكولات الكهرباء
بروتوكولات قطاع البترول والبتروكيماويات والغاز
بروتوكولات الأعمال الإدارية والمكتبية
بروتوكولات المطاعم والمقاهي
بروتوكولات العمالة المنزلية (بنظام الساعة)
بروتوكولات القطارات
بروتوكولات التوصيل المنزلي
بروتوكولات الصالات والمراكز الرياضية
بروتوكولات التدريبات الرياضية
بروتوكولات المباريات الرياضية
بروتوكولات دور السينما
البروتوكولات الصحية للأماكن الترفيهية المفتوحة
البروتوكولات الصحية للأماكن الترفيهية المغلقة
بروتوكولات الأنشطة الرياضية البرية والهوائية
بروتوكولات الأنشطة والرحلات البحرية
وأكدت وزارة الداخلية استمرار الجهات المختصة في متابعة التزام الجهات بتطبيق البروتوكولات الصحية، وتقييم المخاطر بتتبُّع الحالات الإيجابية الجديدة وارتباطاتها لاتخاذ التدابير الوقائية اللازمة، وتنفيذ التعليمات بحق المخالفين.
وأهابت الوزارة - في الوقت نفسه - بالجميع لاستشعار مسؤولياتهم الفردية والجماعية للالتزام بما ورد في البروتوكولات، والعمل بالركائز الأساسية للوقاية من الفيروس، المتمثلة في التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامة، وتعقيم الأيدي، والتطهير البيئي والتوعية حفاظًا على سلامة الجميع.