نمت إيرادات مايكروسوفت لتصل إلى 38.0 مليار دولار في الربع المالي الرابع من عام 2020، وذلك بالمقارنة مع الإيرادات البالغة 33.7 مليار دولار في الربع الرابع من عام 2019.
بلغ عدد مستخدمي فيسبوك 2.5 مليار مستخدم شهريًا، بزيادة قدرها 2 في المئة، مقارنةً بعدد 2.45 مليار مستخدم في الربع الثالث من عام 2019 عندما نما عدد المستخدمين شهريًا بنسبة 1.65 في المئة.
حققت آبل إيرادات وصلت 91.8 مليار دولار أمريكي في الربع الأول من العام المالي 2020، والذي انتهى بنهاية شهر ديسمبر الماضي؛ لتتفوق على جميع التوقعات.
أعلنت شركة أمازون عن نتائجها المالية للربع الثالث من السنة المالية 2019، والتي حققت فيه إيرادات قدرها 70 مليار دولار، وصافي دخل قدره 2.1 مليار دولار، و حقق السهم الواحد أرباح 4.23 دولار، مقارنة بإيرادات قدرها 56.6 مليار دولار و صافي دخل 2.9 مليار دولار و ربح ا
قبل فترة نشرت مجلة "ذا ناشونال إنتريست" الأمريكية تقريرًا -ليس منفردًا في مضمونه- لماركو توليو لارا، المحلل الأمني بشركة لو بيك لاستشارات الأمن الجيوسياسي، قال فيه إنه "من الممكن تفسير التكثيف الحالي الذي شهد هجمات يومية تقريبًا للحوثيين على الرياض بعامل واحد،
تحظى الملكية الفكرية بصورة عامة باهتمام كبير جدًّا على الصعيدَيْن الدولي والمحلي نسبة إلى أن إنتاجها يأتي نتيجة لفكر الإنسان، وتنطلق من إبداعاته وجهده الفكري، منها -على سبيل المثال- الاختراعات، والعلامات التجارية، والإنتاج الثقافي والإبداعي، كالتأليف الأدبي وا
تتجه الأنظار حاليًا نحو القمة الواحدة والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون التي تحتضنها مدينة العلا في منطقة المدينة المنورة، برئاسة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاه الله-، وبمشاركة قادة دول الأعضاء في المجلس، وذلك بعد أن ازدا
لا خلاف في أن السياسة الضريبية في السعودية (ضريبة وزكاة) تسهم بقدر كبير في تحقيق التوازن المالي والاقتصادي للدولة؛ إذ يعد ذلك أحد أبرز وأهم محركات النمو في القطاع غير النفطي؛ وذلك لأن هذه السياسة تساهم في تعظيم إيرادات الدولة غير النفطية، وكذلك تدعم نمو الناتج
ستة أعوام مرت على بيعة قائد مملكتنا، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -رعاه الله-، وإنجازات مملكتنا الحبيبة حاضرة، مفعمة برؤية طموحة لمستقبل واعد لأطهر بلاد العالم.. ذكرى نجدد معها العهد والبيعة، وسط حب وولاء يتمدد؛ ليشمل أرجاء الوطن كافة، والك
لقد برزت بصورة لافتة، منذ سنوات عدة، تقنية الذكاء الاصطناعي، وهي واحدة من أبرز التقنيات الناشئة، التي تتصدر حاليًا المشهد التقني، محليًّا وخارجيًّا، وقد بدأت قبل سنوات عديدة في فرض واقع جديد في الكثير من دول العالم. والسعودية بوصفها واحدة من الدول المتطورة تقن
أفراح غامرة، تعم كل أرجاء الوطن هذه الأيام.. أفراح ترتسم على وجه كل فرد من أفراد الشعب السعودي، ذكريات فيها عبق الماضي التليد الذي يمتزج بحاضر طموح، ومستقبل مشرق لمملكتنا الحبيبة. هذه المعاني تتراءى أمام أعيننا ونحن نحتفل بالذكر التسعين لأعز يوم يمر بتاريخ بلا
توجد بالمملكة -والحمد لله- الكثير من الجمعيات، والمنظمات الخيرية، والتطوعية، التي تقدم خدمات في غاية الأهمية للمحتاجين؛ انطلاقاً من دورها الإنساني، الذي يقوم على مبادئ التعاضد، والتكافل، وهو أكثر ما يميز الشعب السعودي. وتمثل الجمعية السعودية الخيرية لمرض أ
هناك قيادات تصنع النجاح لبلادها، حاضرًا ومستقبلاً؛ لتسجِّل اسمها في سِجل التاريخ، وفي ذاكرته التي لا تُنسى. وسمو ولي العهد محمد بن سلمان –رعاه الله- أحد القادة الذين يعرفون كيف يصنعون أمجادًا ونجاحات لبلادهم. ومنذ تولي سموه مهامه القيادية وليًّا للعهد قبل
هناك حوالي ٦ ملايين طالب وطالبة، في مختلف مراحل التعليم العام، بالإضافة إلى المعلمين والمعلمات وأسر كل هذه الأطراف، لازالوا (معلقين)! وفي حالة ترقُب وانتظار، مفعم بالقلق والتوتر.. أكثر من ستة ملايين لا يدرون بأي أسلوب سيكون التعليم في العام الدراسي الجديد، هل
على الرغم مما تتمتع به المملكة من إمكانات سياحية طبيعية هائلة، بجانب الاهتمام والتسهيلات الكبيرة التي تقدّمها حكومة المملكة؛ فإن القطاع السياحي الخاص لم يواكب ذلك، إلا من بعض المبادرات الخجولة التي لا ترقى للمستوى. ويعتبر القطاع السياحي في مختلف دول العالم، م
يعتقد البعض بعد تخفيف حكومتنا -رعاها الله- الإجراءات الاحترازية المتعلقة بجائحة كورونا، والبدء بفتح النشاط الاقتصادي والتجاري، أن الخطر قد زال، وأن الحياة عادت لطبيعتها بصورة شاملة. وهذا أكبر خطأ يقع فيه من يعتقد ذلك، سواء كان عن جهل، أو عن استهتار، أو تقليل م
لقد كَثُر الحديث هذه الأيام حول فيروس «كورونا»، أو جائحة فيروس كوفيد-19، كما أطلقت عليه مؤخرًا منظمة الصحة العالمية، بين منظِّر ومتفلسف، ومخترع للإشاعة، وناقل لها.. وهذا هو حال بعض المجتمعات، وبصورة خاصة العربية، حين تحل بهم الأزمات والكوارث بصورة مفاجئة.
يعد التدريب بصورة عامة، عملية ديناميكية مستمرة، سواء كان موجهًا لمنسوبي القطاعين العام والخاص، أو للطلاب في الجامعات، وذلك لدوره الكبير والمؤثر في رفع القدرات أو اكتساب المهارات والمعارف اللازمة. يعمل التدريب على تنمية، وتطوير الجوانب المعرفيّة والعلميّة و
انتشرت في الكثير من دول العالم بصور لافتة مبادرات إنشاء ودعم وتمويل الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال؛ لما تلعبه من دور رائد في دعم اقتصاديات الدول، والتي تحرص حرصاً شديداً على تطبيق هذه المبادرات، ونشر ثقافتها، وفكرها بين الشباب من الج
تعيش مملكتنا الحبيبة وشعبها الوفي بفئاته كافة فرحة غامرة، مفعمة بالفخر والاعتزاز؛ لما تحقق من إنجازات ونهضة شاملة، تسابق الزمن خلال السنوات الخمس المجيدة التي مضت منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- مقاليد الحكم. ذك
يبدو أن رؤية السعودية 2030 بما تحمله من برامج ومستهدفات قد بدأت تؤتي ثمارها بصورة فاعلة في مختلف القطاعات، ومن بينها قطاع التعليم الذي يُبنى عليه تقدُّم الشعوب والدول؛ لأنه الأساس الذي تقوم عليه نهضة أي دولة. ونظام الجامعات الجديد الذي صدرت الموافقة عليه خ
تطلُّ هذه الأيام على مملكتنا الحبيبة ذكرى عزيزة وغالية على كل الشعب السعودي، ألا وهي ذكرى تأسيس صَرْح السعودية الراسخ الشامخ على يد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه-. يطل علينا اليوم الوطني وهو في أبهى صوره، في ذكراه الـ(89)، التي تصادف يوم 23 سبتمبر الجا
لدينا في السعودية أمور وقضايا عديدة، تسير عكس التيار، وعكس ما هو معروف على المستويَيْن الإقليمي والعالمي. وعلى سبيل المثال لا الحصر: ارتفاع رسوم المدارس الأهلية، من رياض الأطفال حتى الثانوية، بصورة مبالغ فيها، وتثير العجب العجاب؛ إذ ينظر إليها مُلاكها على أنها
تسخِّر السعودية، حكومة وشعبًا، جهودها وطاقاتها وإمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن، سواء كانوا ضيوفًا وحجاجًا ومعتمرين من الداخل أو الخارج. وقد جددت رؤية السعودية 2030 التزامها بتسخير حكومة خادم الحرمين الشريفين الإمكانات كافة لتمكين ضيوف الرحمن والمسلمين الذين ي
الكثير من الأوساط الاقتصادية والخبراء الاقتصاديين على المستويين المحلي والعالمي أبدوا مدى إعجابهم بالقفزة النوعية الكبيرة التي استطاعت مملكتنا الحبيبة أن تحققها بين دول العالم الأكثر تنافسية؛ إذ تقدمت في هذا المجال 13 مرتبة؛ لتحتل عن جدارة واستحقاق المركز الـ2
لم تعد التقنية الحديثة ووسائل الاتصال في العصر الحديث مجرد أدوات للترفيه والتسلية، بل أصبحت ضرورة يومية مُلحة بعد أن قرّبت البعيد، وتطورت بصورة لافتة ومذهلة. خلال الأسبوع الماضي استضافت السعودية قمة الحكومة الرقمية العالمية التي نظمها برنامج التعاملات الإل
الكثير منا يدرك تمامًا أن جامعاتنا تحتاج لجهد عملي وعلمي كبير، وفي مقدمة ذلك إعادة هيكلتها، ومنحها استقلالاً ذاتيًّا وإداريًّا؛ حتى تواكب مثيلاتها العالمية، وكذلك لتواكب أهداف رؤية السعودية 2030 التي أفردت مجالات واسعة لتهيئة التعليم، والارتقاء بمخرجاته؛ ليواك
التطوع في العمل الخيري أصيل في مجتمعنا؛ لأن منبعه من منطلقات دينية وإنسانية واجتماعية وثقافية.. ولكنه يحتاج إلى وضعه في قوالب حديثة، تُخرجه من عباءة الميول الشخصية؛ ليصبح عملاً مؤسسيًّا، له ضوابط تحكمه وتقننه لتعظيم الاستفادة منه، وليتسم بالديمومة والاستدامة..
الأمر الملكي الخاص باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة لمدة عام مالي واحد وجد تفاعلاً كبيرًا؛ إذ لم تخلُ صحيفة ورقية، أو إلكترونية، إضافة إلى وسائط ووسائل التواصل الاجتماعي من التفاعل الكبير تجاه هذا الأمر؛ إذ عبَّر عدد كبير من المواطنين، سواء كانوا مسؤولين، أو مواط
يحق لكل مواطن غيور، ومحب لوطنه، أن يعتز ويفتخر بما وصلت إليه المملكة العربية السعودية من مكانة مرموقة ورفيعة؛ وذلك بفضل ما نالته من حظ وافر من التقدم والازدهار، والرفاهية، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله وأمد في عم
إن المعاناة من ضنك الحياة وضيق ذات اليد أمرٌ يتسم بخاصية المد والجزر، وليس له ثبات على حالة؛ وهو ما يجعل الناس في حركة دائبة، كلٌّ يسعى بطريقته لكسب قوت يومه.. ولكن هذه المعاناة تتضاعف مرارًا بوجود مريض في الأسرة مصاب "بالزهايمر"، يحتاج إلى الغذاء والدواء، ومل
رسالة الإعلام - بصورة عامة - أمانة في عنق كل مَن يعمل فيه؛ لأن الإعلام يؤثر تأثيرًا مباشرًا في الرأي العام، سلبًا أو إيجابًا. والصدق والأمانة من مقومات العمل الإعلامي، فإذا فقدهما سوف يفقد احترام وتقدير كل الناس بلا استثناء. ونحن المسلمين لدينا بصيرة نافذة، ن
تشير الكثير من الإحصائيات والتحليلات والدراسات، في المملكة، إلى عدم مواءمة كثير من مخرجات التعليم مع المتطلبات الحقيقية لسوق العمل. هذا الوضع أدى إلى اخـتلال كبير فـي سوق العمل بالمملكة في مختلف مناطقها، ويصب في غير صالح القوى العاملة الوطنية. يحدث ذلك
لا يختلف اثنان في أن قضية سعودة الوظائف وأولوية توظيف السعوديين هدف استراتيجي يجد التأييد والدعم من مختلف فئات المجتمع؛ لكن تكمن المشكلة في كيفية معالجة هذه القضية والأسلوب الذي يتم اتباعه لتكون المعالجة ناجحة وآمنة، دون أن تخلق سلبيات تُضر بجهود القضية. ع
مجرم السوابق الخطير، الذي أشرت إليه في عنوان مقالي هذا، يوجد -تقريباً- في كل بيت من بيوتنا، وللأسف الشديد نتستر عليه، بل ونهيئ له الجو المناسب، ليفعل ما يشاء، وكذلك نسمح له، بكامل إرادتنا وقوانا العقلية والجسدية، بأن يجالس أطفالنا، وشبابنا، ويفعل ما يشاء بهم!
ما يميز مجتمعنا السعودي وجود شخصيات وطنية شابة ومؤثرة، سواء كانت على المستوى العام أو المستوى الخاص، حيث تترك هذه الشخصيات بعملها المميز، أثرا إيجابيا على صفحات مجتمعنا، اقتصاديًا وسياسيًا واجتماعيًا وثقافيًا ورياضيًا أيضًا. ومن أبرز هذه الشخصيات التي ظهرت بق
لقد تطورت التقنيات بصورة مدهشة ومذهلة، حيث واكب شبابنا -والحمد لله- هذا التطور، بصورة لافتة، فكرياً وعملياً، وفتحت هذه التقنيات مجالات واسعة للعمل، والوظائف غير التقليدية، التي تعتمد على الفكر الوظيفي التقليدي القديم، والذي تخطته المرحلة الحالية، عبر ابتكار مص
الآن وقد بدأت العطلة الصيفية والتي تمتد لأكثر من ثلاثة أشهر...فهل استعدت الأسر لها بطريقة مثلى؟، أعني، هل استعدت استعدادا فيه فائدة؟ وما هي خطط الأسر خلال هذه الشهور الطوال، بالذات فيما يتعلق بشبابنا (من الجنسين)؟ وعلى الأسر أن تتنبه لأنها خلال الإجازة الصيفي
يعد مرض الزهايمر "Alzheimer's" والذي يسبب الخرف الشيخوخي، واحداً من أبرز الأمراض المستعصية، ولا يوجد له تشخيص دقيق حتى الآن، فيما لا توجد له أيضاً إحصائية دقيقة بعدد المرضى في المملكة. لكن بعض المصادر الإحصائية تشير إلى أن عددهم ما بين 600 إلى 700 ألف مري